كشفت معلومات خاصة لموقع الفن أن المغنية السورية أنجي خوري وإسمها الحقيقي نجوى خليق الله، ما زالت في لبنان الذي دخلت الى أراضيه خلسة بفعل قرار المنع الصادر بحقها من الأمن العام اللبناني، وأشارت المعلومات الى أن الفتاة بدأت بالتحضير للزواج من شاب لبناني كي تحظى بالإقامة الشرعية، وأن المشروع بات قيد الإنجاز في إحدى المحاكم الشرعية.
وقالت المعلومات إن خطوة أنجي الزوجية ممكن أن لا تغير في قرار الأمن العام اللبناني، وإن ثمة اجراءات سوف يتم إتخاذها قبل الموافقة على تواجدها بشكل شرعي في لبنان، وأوضحت المعلومات أن المسألة معقدة وليست سهلة بحسب ما تراها المغنية التي قررت الالتفاف على القرار الرسمي بالزواج.
أنجي خوري في لبنان بشكل علني، ولم يتحرك أحد حتى الآن لوضع حد لانتهاكاتها للقرارات الرسمية للمرة الرابعة على التوالي من دون حسيب أو رقيب، بعد سلسلة من التجاوزات العلنية التي ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي.